احمد على للعطارة والطب البديل
احمد على للعطارة والطب البديل
احمد على للعطارة والطب البديل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احمد على للعطارة والطب البديل


 
الرئيسيةالبوابه  احمد عأحدث الصورالتسجيلدخول
احمد على للعطارة والطب البديل ويوجد لدينا اعشاب طبيعيه - زيوت طبيعيه - جميع انواع العطارة - اجود انواع المسك والعنبر - يوجد لدينا تركيبات لعلاج الدهر والركب -عسل نحل اصلى -كريم لعلاج مشاكل الشعر - علاج القاولون - علاج التنيه -علاج الصدفيه العنوان كفر الدوار -السناهرة -شارع الرحمه -محمول رقم 01275600059

 

 عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتورة مريم احمد على

الدكتورة مريم احمد على


الجنس : انثى

عدد المساهمات : 134
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
الموقع الموقع : مشرفه عامه


عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟ Empty
مُساهمةموضوع: عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟   عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟ Emptyالأحد مايو 24, 2009 5:18 pm

عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟

--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع عودة الأبناء للدراسة تبدأ كثير من الأمهات في الشكوى والانزعاج من عزوف الأبناء عن الحديث معهن عن أمور الدراسة والمدرسين وما يمرون به من أحداث في اليوم الدراسي، ورغم الانزعاج والاستياء الواضحين على الأمهات من جراء هذا العزوف، إلا أنه حقيقة منتشرة ببين معظم التلاميذ .. وأرجع بعض الباحثين هذا العزوف إلى أن الأبناء يفسرون أن كثرة الأسئلة من آبائهم هي عدم ثقة فيهم أو في قدراتهم ... ويؤكد الباحثون أيضًا أنه إذا فسرنا رغبة الطفل في الخصوصية بأنه علامة على صمته وإخفاء أشياء معينة نكون في الوقت ذاته نعطيهم رسالة مؤلمة معناها [أنت وحدك]، وبالتالي كلما كبر الطفل صعب على الوالدين معرفة إذا كان متضايقًا أو قلقًا من شيء في المدرسة.



ـ خطوات التشجيع على الحوار:
ومن أجل تشجيع الأبناء على الحوار دون إشعارهم بأننا نتدخل في حياتهم إليك هذه النقاط:

1ـ اختيار الوقت المناسب: أهم شيء أن يخبرك الطفل عندما يكون مستعدًا للحديث إليك، وأحيانًا يقرر الطفل أن يتحدث في الوقت الذي لا نستطيع ذلك، وفي هذا الموقف يمكنك أن تقول له: ليس لدي وقت الليلة، لنحدد موعدًا للحديث في وقت لاحق، وعندها تأكد من متابعة الأمر والتنفيذ! وستجد أن تأجيل بعض حاجاتك للحديث مع طفلك أمر مهم ويستحق التضحية؟ الكثير من الأطفال أكثر انفتاحًا بعد المدرسة، حيث يكون كل شيء حاضرًا وواضحًا في أذهانهم، فإذا كنت أبًا أو أمًا عاملة، حاول عمل محادثة تليفونية مع أولادك في هذا الوقت بشكل منتظم. أما بعض الأطفال فيفضل أن يحصل على فترة من الراحة والهدوء بعد المدرسة فإذا كان ابنك من هؤلاء الأطفال فامنحه فرصة للحديث، إما على مائدة الطعام أو قبل النوم.


2ـ أسئلة محددة: لتكن أسئلتك محددة ومباشرة مثل: كيف حال يومك؟ سؤال عمومي قد لا يجد ما يرد به، لذا عليك طرح أسئلة محددة مثل: كيف كانت القراءة اليوم؟ ما الكتاب الذي قرأته اليوم؟ كيف استطعت حل مشكلة الحساب الصعبة؟ أي لا تسأل أسئلة عامة، حدد أسئلتك، ولكن هناك بعض الأسئلة لا يجب طرحها أبدًا: من حصل على أعلى درجة؟ ماذا حصل صديقك من علامات؟ هذه الأسئلة وغيرها قد تشعر الطفل بالنقص والضعف.


3ـ استرخاء وراحة: إذا لم يشعر الطفل بالحرج من موضوع ما أو الخوف من توبيخك أو صراخك عليه يكون أكثر استرخاءً وراحة، والسبب في ذلك أن الكثير من الآباء يكون لديهم أحاديث ودية مع أطفالهم عندما يكون وحده في السيارة أو في البيت ليلاً، وتقول إحدى الأمهات: أفضل كلامي مع طفلي في أثناء إعداد الطعام. وإذا كان ابنك كثير التحدث فأنت من الآباء القلائل المحظوظين: فحاول كثيرًا أن تمتدحه بعبارات تشجيع فأنت في أحيان كثيرة ستحتاج إلى هذه التفاصيل.


4ـ نغمة صوتك: نغمة الصوت التي تطرح السؤال لها تأثير كبير في دفع ابنك للإجابة عن أسئلتك أو تجنبها، فمثلاً قد يأتي سؤالك، هل صرخ المدرس في وجهك اليوم؟ بنغمة عالية دالة على الاتهام في الوقت الذي ترى أنه مجرد سؤال عادي من الآباء يبدأ حديثًا ودودًا ثم يتحول إلى نغمة مختلفة يشعر الابن معها بمشاعر مختلفة أغلبها مختفية لا تظهر إلا فجأة وهذا ما سيجعله يتحاشى الحديث معك في المستقبل.


5ـ التدريب المستمر: [أ...م م م م]: تدرب على الاستماع الجيد، وذلك بتكرار ما يقول أو بتكرار أ... م م م م وتحدث بأسلوب متفهم حتى سؤالك له [وماذا حدث؟]، قد يحمل بعض القلق وبدلاً منه اساله [احكِ لي عن ذلك] وإذا قابلك أيضًا بصمت يمكن طرح سؤال بريء ومحايد مثل: يا ترى ما شعور الأطفال عندما يكون مدرسهم كثير الصراخ؟


6ـ لمس المشاعر!!: ما يحتاجه الابن بالرغم من عدم إدراكه لهذا هو لمس المشاعر، فإما أن ينسحب ويرفض الحديث أو ينفتح ويكمل الحديث، فمثلاً أسئلة متفهمة مثل السؤال السابق يمكن أن تكون إجابته: لقد كان يومًا مؤلمًا .. لقد صرخت المدرسة في دون سبب. لقد كان موقفًا سيئًا جدًا، وحتى إذا لم يتكلم فقد سجلت عندها حيادك وتعاطفك وعدم إلحاحك في السؤال وتوجيه الاتهام ... في أي موقف حاول أن تتخيل نفسك مكان ابنك وتخيل ما يشعر به ولا تتعجل في طرح الحلول التي قد تؤدي إلى مزيد من الانسحاب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتورة مريم احمد على

الدكتورة مريم احمد على


الجنس : انثى

عدد المساهمات : 134
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
الموقع الموقع : مشرفه عامه


عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟   عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟ Emptyالإثنين مايو 25, 2009 6:00 pm

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عزوف الأبناء عن الحديث مع الآباء ... كيف نعالجه؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة رواة الحديث
» موسوعة رواة الحديث
» إسطوانة موسوعة الحديث الشريف
» الحديث القدسي يا ابن ادم لا تخف من ذي سلطان ( سلسلة مواضيع وأحاديث باطلة لا يجوز نشرها على المنتديات )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احمد على للعطارة والطب البديل :: دنيا الاسرة والطفل-
انتقل الى: